تستمر التداولات العرضية لليورو مقابل الدولار الأمريكي القائمة منذ الأول من أكتوبر العام الماضي ..
حيث إستطاع الزوج هذا الأسبوع تسجيل إرتداده بخط الإتجاه العلوي للقناة السعرية الهابطة المتكونة على الإطار الزمني اليومي للمرة الثالثة على التوالي في محاولات منه لتغيير إتجاهه الهابط المتكون منذ الربع الثالث من أبريل العام الماضي.
و قد سجل الأمريكي إرتفاعات طفيفة أمام اليورو إثر الأخبار المعلنة بشأن الإقتراب من التوصل إلى إتفاق لإنهاء النزاع التجاري العنيف القائم بين الولايات المتحدة و الصين. بالإضافة إلى إيجابية بيانات مؤشر مديري المشتريات غير الصناعي الأمريكي لشهر فبراير. لكن سرعان ما قد يفقد مكاسبه بسبب أن تأثير تلك البيانات يكون تأثير لحظي و سوف يعود بعدها مرة أخرى إلى التراجع بسبب قرارت الفدرالي الأمريكي الصادرة بشأن رفع الفائدة.
و من المتوقع أن يستكمل السعر إتجاهه الهابط إلى أن يواجه مستوى الدعم 1.12231 المماثل لمستويات الإرتداد 61.8 فيبوناتشي. حيث من المحتمل أن يستطيع اليورو التفوق على نظيره الأمريكي بإرتداده من تلك المستويات في محاولات منه لإتخاذ الإتجاه الصاعد منجذباً مرة أخرى لخط الإتجاه العلوي للقناة السعرية الهابطة لإختباره.
و الجدير بالذكر أنه في حالة إنجذاب السعر إلى خط الإتجاه أكثر من مرة و التذبذب حوله سوف يؤدي ذالك إلى ضعف قوته مما سوف يؤدي إلى سهولة إختراقه.
و إذا إستطاع السعر إختراق خط الإتجاه و الإستقرار أعلاه سوف يدعم ذالك صعود اليورو مستهدفاً مستويات 1.15575 لإختباره.
و تحقق تلك النظرة الفنية بشأن صعود اليورو مبني على إيجابية ما سيتم تداوله في جلسة إجتماع البنك المركزي الأوروبي المنعقدة غداً لمناقشة و تقرير السياسة النقدية للبنك بشأن رفع توقعات المركزي الأوروبي لمستويات النمو الاقتصادي بالإضافة لمستويات التضخم. و لكن في حالة تخفيض تلك توقعات فإنه سوف يؤثر سلباً على أسعار اليورو
حيث إستطاع الزوج هذا الأسبوع تسجيل إرتداده بخط الإتجاه العلوي للقناة السعرية الهابطة المتكونة على الإطار الزمني اليومي للمرة الثالثة على التوالي في محاولات منه لتغيير إتجاهه الهابط المتكون منذ الربع الثالث من أبريل العام الماضي.
و قد سجل الأمريكي إرتفاعات طفيفة أمام اليورو إثر الأخبار المعلنة بشأن الإقتراب من التوصل إلى إتفاق لإنهاء النزاع التجاري العنيف القائم بين الولايات المتحدة و الصين. بالإضافة إلى إيجابية بيانات مؤشر مديري المشتريات غير الصناعي الأمريكي لشهر فبراير. لكن سرعان ما قد يفقد مكاسبه بسبب أن تأثير تلك البيانات يكون تأثير لحظي و سوف يعود بعدها مرة أخرى إلى التراجع بسبب قرارت الفدرالي الأمريكي الصادرة بشأن رفع الفائدة.
و من المتوقع أن يستكمل السعر إتجاهه الهابط إلى أن يواجه مستوى الدعم 1.12231 المماثل لمستويات الإرتداد 61.8 فيبوناتشي. حيث من المحتمل أن يستطيع اليورو التفوق على نظيره الأمريكي بإرتداده من تلك المستويات في محاولات منه لإتخاذ الإتجاه الصاعد منجذباً مرة أخرى لخط الإتجاه العلوي للقناة السعرية الهابطة لإختباره.
و الجدير بالذكر أنه في حالة إنجذاب السعر إلى خط الإتجاه أكثر من مرة و التذبذب حوله سوف يؤدي ذالك إلى ضعف قوته مما سوف يؤدي إلى سهولة إختراقه.
و إذا إستطاع السعر إختراق خط الإتجاه و الإستقرار أعلاه سوف يدعم ذالك صعود اليورو مستهدفاً مستويات 1.15575 لإختباره.
و تحقق تلك النظرة الفنية بشأن صعود اليورو مبني على إيجابية ما سيتم تداوله في جلسة إجتماع البنك المركزي الأوروبي المنعقدة غداً لمناقشة و تقرير السياسة النقدية للبنك بشأن رفع توقعات المركزي الأوروبي لمستويات النمو الاقتصادي بالإضافة لمستويات التضخم. و لكن في حالة تخفيض تلك توقعات فإنه سوف يؤثر سلباً على أسعار اليورو